سعادة الإنسان أو شقاوته أو قلقه أو سكينته تنبع من نفسه وحدها إنه هو الذي يعطي الحياة لونها البهيج، أو المقبض، كما يتلون السائل بلون الإناء الذي يحتويه : ((فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط)). – محمد الغزالي يحمل كل إنسان بداخله عدسة تحدد نظرته تجاه الحياة وأحداثها، تتشكل حسب طبيعة الإنسان …
